- مقالات مفصلة: ثورة 23 يوليو
- جمال عبد الناصر
- حرب 6 أكتوبر
- طالع أيضًا: حرب الاستنزاف
- معاهدة كامب ديفيد
قاد محمد نجيب تنظيم الضباط الأحرار الذي قام بانقلاب عسكري أيده الشعب ليصبح ثورة 23 يوليو 1952. عينت الثورة اللواء محمد نجيب أول رئيس للجمهورية ومجلس قيادة الثورة، ثم تلاه جمال عبد الناصر والذي قام بالعديد من المهام من أهمها اتفاقية الجلاء مع بريطانيا ومنح السودان حق تقرير المصير وقد اختار السودانيون الانفصال؛ في عام 1958 توحدت مصر وسوريا تحت مسمى الجمهورية العربية المتحدة وتفككت عام 1961، وتم إنشاء السد العالي 1960-1970؛ كما شجعت الثورة حركات التحرير من الاستعمار. قامت إسرائيل في 5 يونيو، 1967 بشن هجوم على مصر وسوريا والأردن واحتلت سيناء والجولان والضفة الغربية لنهر الأردن·
رفع العلم المصري فوق سيناء أثناء حرب أكتوبر
قامت مصر بعمل حرب الاستنزاف حتى موت جمال عبد الناصر ثم تولى من بعده نائبه محمد أنور السادات الذي قام بإعداد الجيش لدخول الحرب مع إسرائيل لتحرير المناطق المحتلة.
الرئيس محمد أنور السادات، والرئيس الأمريكي جيمي كارتر، ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيجن
في 6 أكتوبر، 1973 في تمام الثانية ظهرًا، نفذت القوات المسلحة المصرية والقوات المسلحة العربية السورية هجومًا متزامن على القوات الإسرائيلية في كل من شبه جزيرة سيناء والجولان وهو ما عرف باسم حرب أكتوبر أو حرب العاشر من رمضان. بدأت الحرب على الجبهة المصرية بالضربة الجوية المصرية، وعبرت القوات المصرية إلى الضفة الشرقية ورفعت العلم المصري،وقامت القوات المسلحه العربية السورية بأقتحام وردم خط آلون وهو خط دفاعي مشابه لـ خط بارليف وهو عباره عن خندق مضاد للدبابات ردمته القوات السورية وعبرته ال ورفعت العلم السوري علي قمة جبل الشيخ وكانت علي بعد 20 كيلو من بحيرة طبرية أي علي مشارف بحيرة طبرية. قام الرئيس السادات بعقد معاهدة سلام مع إسرائيل سُميت بمعاهدة كامب ديفيد لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط؛ ونتج عنها انسحاب إسرائيل من سيناء في 25 أبريل 1982 عدا طابا التي أعادتها محكمة العدل الدولية فيما بعد لمصر. كما نتج عن هذه الاتفاقية حدوث تغييرات على سياسة العديد من الدول العربية تجاه مصر، وتم تعليق عضوية مصر في جامعة الدول العربية من عام 1979 إلى عام 1989
في 6 أكتوبر، 1981، تم اغتيال السادات في عرض عسكري في ذكرى حرب أكتوبر، وقام بقيادة عملية الاغتيال خالد الإسلامبولي العضو في لمنظمة الجهاد الإسلامي. في أكتوبر 1981 تولى محمد حسني مبارك رئاسة جمهورية مصر العربية، باستفتاء شعبي بعد ترشيح مجلس الشعب له.
ميدان التحرير أثناء ثورة 25 يناير 2011
ثورة 25 يناير
- مقالة مفصلة: ثورة 25 يناير
هذه المقالة بحاجة إلى تهذيب بإعادة كتابتها بالكامل أو إعادة كتابة أجزاء منها. (انظر النقاش) أزل هذا الإخطار بعد إعادة الكتابة. |
- طالع أيضًا: عهد محمد مرسي
عزل محمد مرسي
- مقالات مفصلة: مظاهرات 30 يونيو 2013 في مصر
- انقلاب 2013 في مصر
فى 30 يونيو من عام 2013 خرجت مظاهرات حاشدة معارضة للرئيس السابق محمد مرسي، فاستجاب القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح السيسي لمطالب المعارضة في يوم 3 يوليو، وأصدر بياناً بمشاركة أحمد الطيب شيخ الأزهر وتواضروس الثاني بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر، وبعض الأحزاب السياسية من بينها حزب النور وقام بعزل محمد مرسي من الحكم وتولي المستشار عدلى منصور رئيس المحكمة الدستورية رئيسًا مؤقتًا للبلاد، وأعلن عدة إجراءات أخرى سُميت بخارطة الطريق، وهي: تشكيل حكومة جديدة وتشكيل لجنة لتعديل الدستور، ثم إجراء انتخابات البرلمان المصري وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ولاقَى ذلك رفضاً من مؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي الذين اعتبروا تدخل الجيش انقلاباً عسكرياً على "الشرعية" وعرفت هذه الأحداث بانقلاب 2013 وقاموا بتنظيم عدة مظاهرات ومليونيات بميداني رابعة العدوية وميدان النهضة، في حين رحَّبت قوى المعارضة بتدخل الجيش واعتبرته استجابة لمطالب الشعب.
السياسة
- مقالة مفصلة: سياسة مصر
المكتب الرئاسي بقصر الرئاسة
قامت الجمهورية في مصر يوم 18 يونيو 1953 برئاسة محمد نجيب كأول رئيس للجمهورية بعد إطاحة تنظيم الضباط الأحرار بالمملكة في 23 يوليو 1952 وخلفه بعد ذلك جمال عبد الناصر الذي عزله من مجلس قيادة الثورة وتولى الحكم ويكون تعيين رئيس مجلس الوزراء من قبل رئيس الجمهورية. بالرغم من أن الدولة يفترض أنها منظمة في شكل نظام تعدد أحزاب شبه رئاسي تتوزع فيه السلطة ما بين رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والبرلمان المصري ويكرس الفصل ما بين سلطات ثلاث؛ تشريعية وتنفيذية وقضائية، إلا أن السلطة تتركز فعليا في يد رئيس الجمهورية الذي يتم اختياره في انتخابات.[17]
محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية السابق.
جرت أول انتخابات رئاسية تعددية في سبتمبر 2005 والتي فاز فيها الرئيس السابق محمد حسني مبارك بفارق كبير عن أقرب منافسيه أيمن نور، رئيس حزب الغد.[18][19]
كما تقام في جمهورية مصر انتخابات تشريعية متعددة الأحزاب لانتخاب نواب مجلس الشعب، تغير نظام الانتخاب فيها مرات عدة، كما اختلفت فيما يتعلق بالسماح للمستقلين بالترشح. جرت آخر انتخابات تشريعية في نوفمبر 2010، تتلوها انتخابات الرئاسة.[20]
صحب كل من الانتخابات الرئاسية والتشريعية حراك سياسي كبير شمل فئات كانت عازفة عن المشاركة السياسية وكسرا "وجيزا" لحالة الركود السياسي التي جثمت على مصر منذ عقود بسبب هيمنة الحزب الوطني الديموقراطي، كما لا يزال العمل ساريا بقانون الطوارئ منذ 1981، وإن كانت نسبه كبيرة من الشعب لا تزال عازفة عن المشاركة السياسية وهو ما تجلى بشكل أكبر في انتخابات المحليات في 2008 التي كانت الحكومة أجلتها سنتين[21][22].
توجه العديد من الانتقادات من قبل منظمات حقوقية ومنظمات رسمية وغير رسمية للنظام الحاكم فيما يتعلق بالديمقراطية وحرية الرأي والتعبير والحياة الدينية والعقائدية واضطهاد الأقليات.
قامت ثورة شعبية عارمة في أنحاء مصر في يوم 25 يناير 2011 للمطالبة بتنحي الرئيس حسني مبارك، وأدت إلى ترك مبارك السلطة التي كلف بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة. قام المجلس العسكري بعمل استفتاء شعبي علي تعديل بعض المواد الدستورية في التاسع عشر من مارس 2011 تبعه صدور اعلان دستوري ومن ثم اجريت انتخابات برلمانية في السابع والعشرين من نوفمير 2011 وتم تحديد موعد الانتخابات الرئاسية يومي 23 و24 من شهر مايو 2012 وتقدم العديد للترشح ،ولكن تم استبعاد الكثير لأسباب قانونية وحسمت المنافسة علي ١٣ مرشح فقط وقام الشعب المصري بتقسيم المرشحين لثلاثة مجموعات تنتمي لثلاثة تيارات وهي التيار الإسلامي والتيار الثوري وتيار ثالث يطلق عليه فلول النظام السابق. وانتهت الانتخابات بفوز رئيس حزب الحياة والعدالة الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمون محمد مرسي بنسبة متقاربه مع منافسه أحمد شفيق بعد جولة الإعادة.
فى 30 يونيو من عام 2013 خرج الملايين من المواطنين ضد الرئيس المنتخب محمد مرسى بسبب دعوة حركة تمرد والتي وقع علي استمارات سحب الثقة من الرئيس . لذلك قرر الفريق أول عبد الفتاح السيسي وقتها المشير حاليا, القائد العام للقوات المسلحة وقف الدستور . وفي 3 يوليو تم الاتفاق فيما بين الجيش برئاسة قائده العام و رجال الدين وجميع القوي السياسية[من صاحب هذا الرأي؟] عدا حزب الحياة والعدالة المنبثق من جماعة الاخوان المسلمين والمنتمي لهما مرسي علي ايقاف العمل بالدستور وعزله وتولية المستشار عدلى منصور رئيس المحكمة الدستورية العليا واعلي سلطة قضائية في البلاد رئيسًا مؤقتًا للبلاد، وتشكيل حكومة جديدة وتحديد خارطة جديدة للمستقبل تشرف على تنفيذها القوات المسلحة المصريةتتضمن البدء بتعديل الدستور عن طريق لجنة لتعديل الدستور ثم إجراءانتخابات البرلمان المصري انتهاءً بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة؛ وهى الخارطة التي لاقت قبولًا من المعارضة ورفضاً حاداً من أنصار التيار الاسلامي والمنتمي له الرئيس المعزول
الإثنين 18 يوليو - 19:57:02 من طرف سما اياد
» اعطال ايديال زانوسي 01099948826
الثلاثاء 5 يناير - 14:37:34 من طرف منه مراد
» صيانه ايديال زانوسى
الثلاثاء 15 ديسمبر - 16:27:39 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
السبت 14 نوفمبر - 14:56:06 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الأربعاء 11 نوفمبر - 14:55:54 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الثلاثاء 10 نوفمبر - 16:01:00 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الإثنين 9 نوفمبر - 14:22:45 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الأحد 8 نوفمبر - 16:25:41 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
السبت 7 نوفمبر - 15:28:12 من طرف صيانه زانوسى