| ||||||
الشعار الوطني: “Ever Conscious of God We Aspire, Build and Advance as One People” [1] | ||||||
النشيد الوطني: نشيد جرينادا الوطني | ||||||
العاصمة (وأكبر مدينة) | سانت جورجز 41°20′N 19°48′E | |||||
بالإنجليزية | ||||||
جريناديون | ||||||
ملكية دستورية | ||||||
الملكة | إليزابيث الثانية | |||||
الحاكم العام | سيشيل لا غرينادي | |||||
رئيس الوزراء | كيت ميتشيل | |||||
- عن المملكة المتحدة | 7 فبراير 1974 | |||||
المجموع | 344 كم2 (203) 132,8 ميل مربع | |||||
نسبة المياه (%) | 1.1 | |||||
- تقدير 2009 | 110,000 (185) | |||||
- الكثافة السكانية | 319.8/كم2 (45) 828.3/ميل مربع | |||||
الناتج المحلي الإجمالي | 2009 | |||||
(تعادل القدرة الشرائية) | ||||||
- الإجمالي | $1.103 مليار | |||||
- للفرد | $10.712 | |||||
الناتج المحلي الإجمالي (اسمي) | 2009 | |||||
- الإجمالي | $615 مليار | |||||
- للفرد | $5.969 | |||||
دولار شرق الكاريبي (
| ||||||
(ت ع م-4) | ||||||
- في الصيف (DST) | (ت ع م-4) | |||||
اليسار | ||||||
.gd | ||||||
+1-473 | ||||||
ويبلغ عدد السكان في جرينادا 95,000 نسمة، وتبلغ مساحتها 344 كم². ومناخها لطيف ومناظرها جميلة، إضافة إلى شواطئها التي تجتذب أعدادا غفيرة من السائحين.
وتأتي جرينادا في مقدمة الدول المنتجة لثمار جوزة الطيب وغيرها من التوابل، ومدينة سانت جورجز هي العاصمة، ويبلغ عدد سكانها 7,500 نسمة، كما أنها تعد أكبر مدينة في دولة جرينادا.
وعملة جرينادا هي الدولار الكاريبي الشرقي. وكانت جرينادا ولاية تابعة لبريطانيا منذ أواخر القرن الثامن عشر الميلادي إلى عام 1974م، وهو العام الذي حصلت فيه على استقلالها.
الديموغرافيا
الخصائص السكانية
حوالي 80% من سكان جرينادا من أصول أفريقية، منهم أحفاد الأفريقيين الذين جلبوا إلى المنطقة بواسطة الأوروبيين. وحوالي 12% من السكان هم أحفاد الهنود الذين هاجروا إلى الجزيرة في سنة 1855. أما البقية فهم من أصول مختلطة بين الهنود الأفريقيين والأوروبيين.
اللغة
تعتبر اللغة الإنجليزية المحلية هي اللغة الرسمية لجرينادا، فيما يقرب من 10 إلى 20% من سكانها يستخدمون اللغة الكريولية الناتجة عن المستعمرات الفرنسية الأولى و لغات الأفارقة الذين تم جلبهم للجزيرة.
التاريخ
كان الهنود الأرواك من أوائل الشعوب التي قطنت ما يسمى الآن جرينادا، وفي خلال القرن الثامن عشر استولى عليها الهنود الكاريبيون القادمون من أمريكا الجنوبية، وفي عام 1498م نزل الجزيرة كريستوفر كولمبوس، أول مستكشف أوروبي تطأ قدماه أرض تلك البلاد، وأطلق عليها : كونسبسون، بيد أن الأوروبيين أسموها بعد ذلك جرينادا.
وقد عرقل الكاريبيون جهود الأوروبيين لاستعمار جرينادا، وفي عام 1650م باع الكاريبيون جرينادا للفرنسيين الذين أشهروا سيوفهم فيما بعد في وجوه الهنود.
وكانت السيادة تنتقل على جزر جرينادا سجالا بين فرنسا وبريطانيا قبل أن تصبح جرينادا مستعمرة بريطانية. وفي عام 1783م. جلب الزرَّاع البريطانيون العديد من السود الأفارقة ليعملوا في المزارع هناك، وبعد أن ألغت بريطانيا نظام الرق عام 1834م، أقبل العديد من الهنود الشرقيين نازحين إلى جرينادا طلبًا للرزق.
وفي منتصف القرن العشرين، منحت بريطانيا جرينادا بعض الإشراف على شؤونها، وفي أوائل السبعينيات من القرن العشرين قاد رئيس وزراء جرينادا إيرك جيري حركة تطالب بالاستقلال عن بريطانيا. ولكن ظهرت عندئذ حالة من القلق والتوتر وعدم الاستقرار، لأن بعض الفئات عارضت الاستقلال، واتهمت جيري بالاستبداد، ورغم ذلك نالت جرينادا استقلالها عام 1974م، وأصبحت الدولة الجديدة مملكة تطبق النظام الدستوري، وانضمت إلى دول الكومنولث، وتولى رئاسة الحكومة رئيس الوزراء، وعين حاكمًا عامًا للبلاد.
وعمل جيري، رئيسًا لوزراء جرينادا، حتى عام 1979م بعد أن هبَّ ثوار يقودهم موريس بيشوب بتدبير انقلاب أطاح بالوزارة، وعين الثوَّار حكومة جديدة، اختاروا لرئاستها بيشوب. وكان بيشوب يعتنق المذهب الماركسي، وقد أقام علاقات طيبة مع كوبا، وتبنى عددًا من السياسات اليسارية، بيد أن بعض الثائرين الآخرين، شجبوه بحجة أنه لم يتبنَّ نظاما ماركسيا كاملاً. وبحلول شهر أكتوبر من عام 1983م استولوا على مقاليد الأمور وقتلوا بيشوب.
وخشي عدد من أقطار الكاريبي أن تصبح جرينادا قاعدة لكوبا والاتحاد السوفييتي، لدعم الإرهاب والثورات اليسارية، في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية. وفي أعقاب مقتل بيشوب بدأت الولايات المتحدة تلوّح بالتدخل لإعادة النظام إلى جرينادا.
وفي الخامس والعشرين من شهر أكتوبر عام 1983م اجتاحت قوات من الولايات المتحدة جرينادا حيث ادّعى رونالد ريجان ـ رئيس الولايات المتحدة آنذاك ـ أن هذا الإجراء قد اتُّخذ لأنه كان ضروريا لحماية أرواح الأمريكيين في جرينادا بمن فيهم ستمائة من الطلبة الذين يدرسون في مدرسة الطب الجامعية. وقد شارك في هذا التدخل عدد رمزي قليل من القوات من ست دول من الكاريبي، وهذه الدول هي: أنتيجوا وباربودا، وباربادوس، ودومينيكا، وجامايكا، وسانت لوسيا، وسانت فينسنت والجرينادين.
وسرعان ماتقدمت القوات متعددة الجنسيات للاستيلاء على المرافق الرئيسية بما فيها مطار يقع في بوان سالين، بني بمساعدة دولة كوبا، وبعد بضعة أيام، تمت السيطرة الكاملة للقوة متعددة الجنسيات على كل جرينادا. وبحلول الخامس عشر من شهر ديسمبر، تم سحب جميع قوات الولايات المتحدة من البلاد، مع استبقاء مائتين وخمسين من الموظفين العسكريين الأمريكيين لما أسمته الولايات المتحدة تنفيذ القانون والحفاظ على النظام، وما لبثت الولايات المتحدة أن سحبت هذه القوة غير المحاربة، وكان ذلك في سنة 1985م.
وبعد انتهاء القتال، تولى السير بول جودوين سكون، حاكم عام جرينادا، السلطة مؤقتا، حيث عيَّن مجلساً مكوناً من تسعة أعضاء استشاريين لمعاونته في حكم البلاد. وبحلول عام 1984م أعادت جرينادا نظام الحكومة الديمقراطية المنتَخبة، ووضع على رأس الحكومة مرة أخرى رئيسُُ للوزراء، هربرت أوغسطس بليز. وسرعان ما أنهت الحكومة السياسات اليسارية، التي كانت الحكومات الماركسية قد تبنتها. توفي بليز عام 1989م. وفي العام التالي فاز حزب المؤتمر الوطني الديمقراطي في الانتخابات وأصبح زعيمه نيقولا بريثويت رئيسًا للوزراء إلا أنه استقال عام 1994م. وخلفه بالانتخاب جورج برجان.
التقسيمات الإدارية
خريطة التقسيم الإداري لجرينادا.
تقسم جرينادا إلى ستة أبرشيات :
- رعية سانت أندرو
- رعية سانت ديفيد
- رعية سانت جورج
- رعية سانت جون
- رعية سانت مارك
- رعية سانت باتريك
المسلمون في جرينادا
واليوم يعيش فيها من المسلمون 150 من السكان المحليين وما بين 100 إلى 140 من الهنود الآسيوين الذين أتوا إليها من ترينداد وغيرها من أقطار الكاريبي. وبعضهم جاؤوا للعمل من هيئات دولية وقد حصل أكثرهم على جنسية جرينادا، وبعضهم لايزال على جنسيتة الأصلية.
ويوجد 70 طالباً مسلماً يدرسون في جامعاتها، من بينهم حوالي 25 من الطلبة العرب، وأكثرهم يدرسون الطب.
كما يوجد في جرينادا ما بين 30 إلى 40 شخصاً من الشيعة لهم مكان خاص منفردون به يصلون فيه الصلوات الخمس. ويصلون مع سائر المسلمين من أهل السنة في المركز الإسلامي الكبير.ويصلي الجمعة في المركز الإسلمي ما بين 60 إلى 65 مصلياً.أما الصلوات اليومية فأن عدد الذين يصلون الفجر لايزيدون في المتوسط على خمسة والظهر والعصر عشرون مصلياً.وبذلك يصل عدد المسلمين إلى نحو أربعمائة من مجموع عدد سكان الجزيرة البالغ مائة الف نسمة.
وللمسلمين مركز واسع جميل ربما كان أوسع مركز وأفخمة وأجملة في جزر البحر الكاريبي حاشا ترينداد.
الجغرافيا
الموقع
تقع ضمن القوس الجزري المشكل لجزر الأنتيل الصغري، وفي الطرف الجنوبي الشرقي لبحر الكاريبي، وحيث أرخبيل من جزر الهند الغربية، وقرب الدائرة الثانية عشرة شمال الاستواء، وعلى مقربة من خط الطول الحادي والستين غرباُ ،وإلى الشمال من جزيرة ترينداد، وفي شمالها الشرقي جزيرة بربادوس، وفي شمالها جزيرة فينسنت ،وتتمتع نوضع استراتيجي هام عند المدخل الجنوبي الشرقي للبحر الكاريبي. الاقتصاد. يعتمد الدخل القومي في جرينادا أساسا على الزراعة والسياحة، ولا يوجد بالبلاد من المصانع إلا قلة قليلة، ومستوى المعيشة في جرينادا منخفض؛ لأن معظم أهلها إما عاطلون عن العمل أو مضطرون إلى العمل بأجور زهيدة.
ويُعد الموز والكاكاو وجوزة الطيب ونوع من التوابل يسمى ميس من أهم الصادرات الرئيسية للجزر، أما المنتجات الأخرى فتشمل جوز الهند والقطن ونوعا من الليمون الحامض وقصب السكر.
ونظرًا لاحتياج جرينادا إلى الكثير من المنتجات المصنوعة في الدول الأخرى، فإنها تستورد أكثر مما تصدر من الخامات، وتعد مدينة سانت جورجز الميناء الرئيسي المهم في جرينادا، وإنْ كان يوجد بها بعض الموانئ الأصغر حجما.
وتتصدر كل من بريطانيا وكندا والولايات المتحدة قائمة الدول ذات العلاقات التجارية مع جرينادا، وفي خلال عام 1974م سعت جرينادا إلى توسيع نطاق تجارتها مع جيرانها فارتبطت مع المجموعة والسوق الكاريبية المشتركة.
وتربط بين مدن جرينادا شبكة من الطرق يبلغ طولها مايقرب من 970 كم، ويوجد بها مطاران ومرفق نقل داخلي، لكنها تفتقر إلى وجود السكك الحديدية.
وتصدر في جرينادا خمس صحف ومحطة إذاعة جعلت لخدمة سكان الجزيرة.
المناخ
مسار إعصار إيفان. النقط الملونة تمثل شدة الإعصار حسب مقياس سفير-سيمبسون
الدمار الذي خلفه إعصار إيفان في جزيرة جرينادا
مرجان مبيض
مرجان بصحة جيدة
مناخ جرينادا مناخ مداري حار ورطب صيفاومعتدل وجاف شتاء. وتعرف البلاد درجات حرارة شبه مستقرة طوال السنة تتأرجح حول 26°م. درجة الحرارة العظمى المتوسطة تعادل 31.4°م ودرجة الحرارة الصغرى المتوسطة تعادل 24°م.
تتراوح كمية التساقطات المطرية السنوية ما بين 750 مم و 1400 مم. تعرف جرينادا موسمين : موسم جاف يمتد من شهر يناير إلى شهر ماي وموسم ممطر يمتد من شهر يونيو إلى شهر ديسمبر. تتلقى كارياكو وبوتيت مارتينيك، بصفة عامة، أقل كمية تساقطات مطرية ويعرفان في بعض الأحيان فترات جفاف قوية خلال الموسم الجاف.
تتواجد جرينادا في مهب الرياح التجارية الشمال شرقية. ورغم تواجدها جنوب حزام الأعاصير، فإن البلاد تبقى عرضة للعواصف المدارية والأعاصير. يمتد موسم الأعاصير من شهر يونيو إلى غاية شهر نونبر. وقد ضرب جرينادا إعصارا رئيسا سنة 1955 (إعصار جانيت) مخلفا دمارا شديدا وخسائر في الأرواح تجاوزت المائة.
التغيرات المناخية
لقد عملت حكومة جرينادا منذ سنة 1990 على النهوض بالقطاع السياحي من خلال الزيادة في عدد السياح الوافدين على البلاد. فكثير من السياح يهتمون بالشعاب المرجانية التي تزخر بها سواحل البلاد وبالأخص تلك الممتدة على الطرف الجنوبي لغرب الجزيرة الرئيسية. وقد أدى هذا الاهتمام الحكومي بقطاع السياحة إلى الزيادة في انبعاث ثاني أكسيد الكربون. فقد كانت تحتل البلاد سنة 1990 المرتبة 114 في العالم إذ كانت تلقي بـ 1.2 طن للفرد الواحد من ثاني أكسيد الكربون. وقد تزايدت هذه الكمية اطرادا حتى بلغت 2.1 طن للفرد الواحد سنة 1997 لتعرف انخفاضا تلاه ارتفاع جديد لم تتجاوز على إثره الكمية المنبعثة سنة 2001 الكمية السالفة.
و حسب إحصائيات 1994، يقدر انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بـ 135 جيغا غرام أي ما يعادل 1.38 طن من ثاني أكسيد الكربون للفرد الواحد. ويتوزع انبعاث ثاني أكسيد الكربون على مختلف القطاعات كالتالي : 47% لقطاع الطاقة الكهربائية، 36% لقطاع النقل الطرقي، 7% للاستعمالات المنزلية، 4% لقطاع التجارة، 3% لقطاع الصناعة و 3% لقطاع الصيد البحري.
يعتبر غاز الميثان المنبعث من مكبات النفايات الصلبة أهم غازات الدفيئة بعد ثاني أكسيد الكربون في جرينادا ويقدر انبعاثه بـ 70 جيغا غرام حسب إحصائيات 1994. ويقدر الانبعاث الإجمالي للميثان بـ 71 جيغا غرام أي ما يعادل 0.72 طن للفرد الواحد.
و نتيجة للتغيرات المناخية بدأت تبيض الشعاب المرجانية مع استمرار ارتفاع درجة حرارة مياه البحر ما يشكل تهديدا مباشرا للقطاع السياحي.
و قد ضرب البلاد سنة 1999 أول عاصفة رئيسة على إثر إعصار لِـني مخلفة دمارا شديدا للبنيات التحتية بالسواحل الغربية للجزر وكل من كارياكو وبوتيت مارتينيك.
وفي سنة 2004 كانت البلاد ضحية لإعصار إيفان الذي ألحق أضرارا جسيمة بالبلاد وأدى إلى وفاة 39 شخصا. كما شهدت كارياكو وبوتيت مارتينيك إعصار إيميلي سنة 2005.
وقد كانت جكومة جرينادا طرفا موقعا في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بريو دي جانيرو حول التغيرات المناخية في ماي 1992. كما وقعت على اتفاقية فيينا سنة 1993 وقبلت باتفاقية كيوتو في 16 غشت 2002 مع الشروع بالعمل بموجبها انطلاقا من 16 فبراير 2005.
الاقتصاد
الزراعة
يحترف معظم السكان الزراعة، وحلت محل الغابات التي أزيلت، وأبرز الحاصلات الكاكاو، وجوز الطيب، والتوابل، ويزرع الموز، والقطن، وقصب السكر، ويعمل قطاع من السكان في قطع الأخشاب، وقطاع آخر يعمل بالرعي، وثروتها الحيوانية من الماشية والماعز والأغنام، وتشكل السياحة وجهاً آخر من النشاط الاقتصاد. بليبل
الإثنين 18 يوليو - 19:57:02 من طرف سما اياد
» اعطال ايديال زانوسي 01099948826
الثلاثاء 5 يناير - 14:37:34 من طرف منه مراد
» صيانه ايديال زانوسى
الثلاثاء 15 ديسمبر - 16:27:39 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
السبت 14 نوفمبر - 14:56:06 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الأربعاء 11 نوفمبر - 14:55:54 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الثلاثاء 10 نوفمبر - 16:01:00 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الإثنين 9 نوفمبر - 14:22:45 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
الأحد 8 نوفمبر - 16:25:41 من طرف صيانه زانوسى
» صيانه ايديال زانوسى
السبت 7 نوفمبر - 15:28:12 من طرف صيانه زانوسى